تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets



وفرض ذلك ان تتمتع المؤسسات المعنية بمرونة هيكلها التنظيمي ،والذي يمكنها من القابلية للاستجابة السريعه، ووضع اسس للترقية ترتكز على الابداع والقيمة المضافة ،وذلك من قبيل ان عملية نجاح الأعمال اصبح يتطلب قيادة ذكية وحكيمة قادرة على صنع المستقبل .

الشركات الكبرى تسيطر على الموارد التكنولوجية الأساسية مثل الخوادم السحابية، منصات الذكاء الاصطناعي، وحتى البيانات الضخمة.

مبادرات حكومية مطلوبة: إطلاق برامج تعليمية شاملة تشمل الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني.

يتميز بدمج التقنيات التي تطمس الخطوط الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية.ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات ، بما في ذلك الروبوتات ، والذكاء الاصطناعي

الاختراقات المتكررة تؤدي إلى تراجع ثقة الأفراد في الشركات التكنولوجية وفي الخدمات الرقمية بشكل عام.

يطلق على القرن الحادي والعشرين عصر المعلومات والمعرفة، وأصبحت للبيانات دورا مهما في النهضة الاقتصادية، مثل ذلك الدور الذي لعبة النفط في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، فكلاهما كان محركا رئيسيا للتغيير الاقتصادي والاجتماعي.

لأنه كلما زادت درجة التطور والمعرفة كلما زادت معه درجة التعقيد، إلا أنني أرى أن كل هذا التعقيد يأتي معه نور بتكنولوجيا خارقة من نوعها تساعد على سهولة الحياة أكثر وأكثر، ومن أمثلة تلك الثورة الصناعية مشروع الذكاء الاصطناعي الخارق.

< المكاملة الأفقية والعمودية للإجراءات والعمليات في المؤسسات والشركات الصناعية: مكاملة البيانات لعمليات الشركة استناداً إلى معايير نقل البيانات ، مثل الأتمتة الكاملة لسلسلة القيمة (من المورد وعلى خطوط الإنتاج وإلى منصات أو مواقع البيع).

أ‌-              تحقيق معدلات نمو عالية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية ، وتحسين ورفع مستوى الرعاية الصحية ،واختصار الكثير من الوقت في عملية التطور وانتشار المنجزات في مناطق  متعددة ، وخفض تكلفة الإنتاج وتامين الخدمات وتسهيل وسائل النقل والاتصال بشكل أكثر كفاءة واقل تكلفة .

التكنولوجيا اسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر الإمارات مثل اختلاف اللغات

الاعتماد على التصميم القابل للتفكيك لإعادة تدوير المكونات بسهولة.

وتصف تلك المسميات صناعة آخذة في التبلور، لا تتدخل فيها أيدي العنصر البشري في التصنيع والإنتاج إلا بصورة طفيفة، بمعنى أن يصبح الإنسان محاكياً للآلة ومراقباً ومدققاً لصنع السلع، ولا يكون منتجاً لها بشكل مباشر.

وجاء ذلك مع تطور البيئة التكنولوجية، سواء على مستوى التطبيقات أو حجم الانتشار. وزادت عملية إنتاج المحتوى الرقمي. وارتبطت بتلك العملية زيادة أخرى في إنتاج المعلومات الشخصية، والتي باتت تُستخدم في كافة مناحي الحياة مع عملية التحول الرقمي الذي تطبقه العديد من الحكومات، سواء في تقديم الخدمات أو في عمل البنية التحتية، وتصاعد دور الاقتصاد الرقمي في نمو الاقتصاد العالمي.

زيادة البطالة والفقر تؤدي إلى شعور بالإحباط والغضب بين أفراد المجتمع. هذا الإحباط قد يتحول إلى مظاهرات أو اضطرابات اجتماعية تهدد استقرار المجتمعات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *